طفولة المراة ، طفولة البنت
راخية العود ..
حدّ الإنكسار !
جلّ حاجتها ..
رجل على كتفه تبكي
وَ أمان تحتَ جناحهِ تنحني ..
وَ حنان من حنآنها يأخذ وَ يرتوي !
( هيَ ) ذاتُ انسياب سَلس ..
كافور وَ سلسبيلْ ..
خُلطت معَ الألم !
( هيَ ) كل الهدوء
وَ معنى غامض ..
اعتاد دوماً على الندم !
( هيَ ) لا تفهمَ غيرَ الحب ..
وَ في الحب ..
لا يفهمها سوى القلم !
[ ]
من لِدمعها حين تبكي ..
وَمن لحاجتها حينَ تبغي ..
من لهآ سوى ( رجل ) ..
في حين ضعفها يستقوي .. فَ تنتصر !
وفي حين نقصها يُعطي .. لِتكتمل !
[ ]
الأنثى ليست فقط ملامح ..
وَ انحنآء جيد
واستدارة ..ومحيّا جميل !
هيَ أسمى من ذلك بكثير ..
هيَ نبضة ..
شبهُ شفافة ..
حساسّه .. تخشي العتاب وَ يُخجلها الملام !
[ ]
الأنثى .. لها معَ الجرح حكآية ..
تبدأ تفاصيلها بِألم ..
وتنتهي باحتضار روح ,
وَموت جسد !
[ ]
الأنثى .. تبدو في بعض أوقات قاسية !
غير أنها من الداخل ..
مُنتهى ( الحنيّه .. )
الأنثى وأن كبرت طفله .. !!
راخية العود ..
حدّ الإنكسار !
جلّ حاجتها ..
رجل على كتفه تبكي
وَ أمان تحتَ جناحهِ تنحني ..
وَ حنان من حنآنها يأخذ وَ يرتوي !
( هيَ ) ذاتُ انسياب سَلس ..
كافور وَ سلسبيلْ ..
خُلطت معَ الألم !
( هيَ ) كل الهدوء
وَ معنى غامض ..
اعتاد دوماً على الندم !
( هيَ ) لا تفهمَ غيرَ الحب ..
وَ في الحب ..
لا يفهمها سوى القلم !
[ ]
من لِدمعها حين تبكي ..
وَمن لحاجتها حينَ تبغي ..
من لهآ سوى ( رجل ) ..
في حين ضعفها يستقوي .. فَ تنتصر !
وفي حين نقصها يُعطي .. لِتكتمل !
[ ]
الأنثى ليست فقط ملامح ..
وَ انحنآء جيد
واستدارة ..ومحيّا جميل !
هيَ أسمى من ذلك بكثير ..
هيَ نبضة ..
شبهُ شفافة ..
حساسّه .. تخشي العتاب وَ يُخجلها الملام !
[ ]
الأنثى .. لها معَ الجرح حكآية ..
تبدأ تفاصيلها بِألم ..
وتنتهي باحتضار روح ,
وَموت جسد !
[ ]
الأنثى .. تبدو في بعض أوقات قاسية !
غير أنها من الداخل ..
مُنتهى ( الحنيّه .. )