تفسير حلم رؤيا أيوب عليه السلام لابن سيرين : رؤيا أولى العزم من الرسل تدل على العز والشرف ورؤيا الرسل تدل على الظفر والنصر ورؤيا النبي دين وديانة وأداء أمانه ومن رأى أيوب عليه السلام ابتلى في نفسه وماله وأهله وولده ثم يعوضه الله من كل ذلك ويضاعف له لقوله تعالى { ووهبنا له أهله ومثلهم } .
وفسر حلم رؤيا أيوب عليه السلام للنابلسي : على ان رؤيته تدل رؤيته على البلوى وفقدان الأهل والمال والأزواج. وربما دلت رؤيته على ما خرج من يده من مال أو ولد. وربما وقع الرائي في يمين احتاج فيها إلى فقيه، وإن كان الرائي مريضاً شفي من مرضه، وزال عنه سقمه. وربما بلغ ما يرجوه من إجابة دعاء أو سؤال حاجة، ومن لبس ثوب أيوب عليه السلام في المنام أصابه البلاء والنكد، وفراق الأحبة وكثرة المرض ثم يزول ذلك جميعه، ويكون ممدوحاً عند الأكابر. وقيل إن رؤياه تدل على البلاء والوحدة والبشارة بالعز والثواب.
وإذا رأت المرأة في منامها زوجة أيوب عليه السلام دل ذلك على سلب مالها وكشف حالها، وإن عاقبتها ستنتهي إلى خير وسلامة، وإن رآها مريض مات، وكان عند الله تعالى مرحوما أو رحمه الله تعالى وكشف ضره، لأن إسمها رحمة.
كما فسر ابن شاهين حلم رؤيا أيوب عليه السلام : على انه من رأى أيوب فإنه يخلص من الأمراض والأوجاع وتنصلح أحواله. وقيل من رأى أيوب، فإن كان مريضاً أو عنده مريض يحصل له الشفاء من الله تعالى.
وفسر حلم رؤيا أيوب عليه السلام للنابلسي : على ان رؤيته تدل رؤيته على البلوى وفقدان الأهل والمال والأزواج. وربما دلت رؤيته على ما خرج من يده من مال أو ولد. وربما وقع الرائي في يمين احتاج فيها إلى فقيه، وإن كان الرائي مريضاً شفي من مرضه، وزال عنه سقمه. وربما بلغ ما يرجوه من إجابة دعاء أو سؤال حاجة، ومن لبس ثوب أيوب عليه السلام في المنام أصابه البلاء والنكد، وفراق الأحبة وكثرة المرض ثم يزول ذلك جميعه، ويكون ممدوحاً عند الأكابر. وقيل إن رؤياه تدل على البلاء والوحدة والبشارة بالعز والثواب.
وإذا رأت المرأة في منامها زوجة أيوب عليه السلام دل ذلك على سلب مالها وكشف حالها، وإن عاقبتها ستنتهي إلى خير وسلامة، وإن رآها مريض مات، وكان عند الله تعالى مرحوما أو رحمه الله تعالى وكشف ضره، لأن إسمها رحمة.
كما فسر ابن شاهين حلم رؤيا أيوب عليه السلام : على انه من رأى أيوب فإنه يخلص من الأمراض والأوجاع وتنصلح أحواله. وقيل من رأى أيوب، فإن كان مريضاً أو عنده مريض يحصل له الشفاء من الله تعالى.