سوره المطففين , معانى كلمات سورة المطففين , تفسير سورة المطففين بمعانيها
المطففين : الذين لا يوفون الكيل والوزن
اكتالوا : أى كالوا لأنفسهم
كالوهم : أى كالوا لهم
أو وزنوهم : أى وزنوا لهم
يخسرون : أى ينقصون
سجين : حبيس فعيل من السجن ، ويقال سجين صخرة تحت الأرض السابعة يعنى أن أعمالهم لا تصعد إلى السماء
إن كتاب الأبرار لفى عليين : أى فى السماء السابعة
مرقوم : مكتوب
ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون : أى غلب على قلوبهم كسب الذنوب كما ترين الخمر على عقل السكران
ويقال ران النعاس عليه وران به أى غلب عليه
نضرة النعيم : أى بريق النعيم ونداه
ومنه " وجوه يومئذ ناضرة " أى مشرقة من بريق النعيم ونداه
رحيق مختوم :الرحيق الخالص من الشراب ويقال للعتيق من الشراب ومختوم له ختام أى عاقبة ريح كم قال " ختامه مسك " أى آخر طعامه وعاقبته إذا شرب أى يوجد فى آخره طعم المسك ورائحته ويقال للعطار إذا اشترى منه الطيب جعل خاتمه مسكا
تسنيم : يقال هو أرفع شراب أهل الجنة ، يقال تسنيم عين تجرى من فوقهم تسنمهم فى منازلهم تنزل عليهم من عال يقال تسنم الفحل الناقة إذا علاها
ثوب : أى جوزى الكفار
المطففين : الذين لا يوفون الكيل والوزن
اكتالوا : أى كالوا لأنفسهم
كالوهم : أى كالوا لهم
أو وزنوهم : أى وزنوا لهم
يخسرون : أى ينقصون
سجين : حبيس فعيل من السجن ، ويقال سجين صخرة تحت الأرض السابعة يعنى أن أعمالهم لا تصعد إلى السماء
إن كتاب الأبرار لفى عليين : أى فى السماء السابعة
مرقوم : مكتوب
ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون : أى غلب على قلوبهم كسب الذنوب كما ترين الخمر على عقل السكران
ويقال ران النعاس عليه وران به أى غلب عليه
نضرة النعيم : أى بريق النعيم ونداه
ومنه " وجوه يومئذ ناضرة " أى مشرقة من بريق النعيم ونداه
رحيق مختوم :الرحيق الخالص من الشراب ويقال للعتيق من الشراب ومختوم له ختام أى عاقبة ريح كم قال " ختامه مسك " أى آخر طعامه وعاقبته إذا شرب أى يوجد فى آخره طعم المسك ورائحته ويقال للعطار إذا اشترى منه الطيب جعل خاتمه مسكا
تسنيم : يقال هو أرفع شراب أهل الجنة ، يقال تسنيم عين تجرى من فوقهم تسنمهم فى منازلهم تنزل عليهم من عال يقال تسنم الفحل الناقة إذا علاها
ثوب : أى جوزى الكفار