الشمندر يحارب السرطان ، فوائد الشمندر للصحة
مكوّن لذيذ، منعش و أحمر اللون انضمّ أخيراً إلى لائحة المأكولات الخارقة... إنه الشمندر! رغم أن الشمندر مشهور بلونه الأحمر، هناك أصناف أخرى باللون الأبيض، الذهبي و حتى بألوان متعددة!
يُزرع الشمندر في سواحل أوروبا، أميركا الشمالية، آسيا و في إنكلترا.
يحوي هذا الخضار على منافع عديدة فلطالما استخدم لمعالجة الأمراض.
الرومان استخدموا الشمندر لمعالجة الحرارة المرتفعة و الاكتام، أما أبقراط أبو الطبّ فقد صرّح بأن الشمندر يبلسم الجروح. فمنذ العصور الوسطى، استخدم الشمندر لمعالجة عدّة حالات وخاصّة الأمراض المتعلّقة بعملية الهضم أو بالدم.
لا تتردّدي في تناول الجذور و الأوراق أيضاً فإنها غنية بالمواد الغذائية!
جذور الشمندر غنية بحمض الفوليك و المنغنيز، الأوراق الخضراء غنية بالفيتامين A و C و K. كما أنها غنيّة بالكالسيوم، الحديد، الماغنيزيوم، البوتاسيوم، النحاس و السولفور، السيليكا و الكولين.
تقدّم هذه الخضار الصحّي عصيراً متميزاً و عصرياً يحتلّ قلوب النجمات و يتربّع على عرش العصائر الصحية في عالم الرشاقة!
تقليدياً، يعتمد عصير الشمندر لمعالجة فقر الدم، البشرة، الكلوتين، الكبد، التعب، العينين، و السرطان.
تعرّفي إلى أبرز منافع عصير الشمندر و رحّبي به صديقاً جديداً لكِ هذا الصيف!
يحارب السرطان
يحوي الشمندر على مادّة البيتانين التي تحارب تكوّن الأورام السرطانية و تخلّص الجسم من السموم المضرة. كما تحارب السرطان كسرطان الدم، الرئة، البشرة، الصدر و االبروستات. كذلك يُعرف بآثاره الفعالة على المرضى الذين يعانون من سرطان المعدة.
على المدخنين خصيصاً إدراج هذا العصير في نظامهم الغذائي لإبعاد خطر تكوّن و تفشّي العناصر السرطانية. وقد صرّحت دراسة ألمانية حديثة بأن الشمندر يمكنه ان يكون بديلاً جيّداً لعلاجات السرطان!
يعالج مشاكل البشرة
تناول عصير الشمندر بانتظام يمنع و يعالج الالتهابات من ضمنها التهابات البشرة التي تسبب البثور. هذا العصير الممتع يحارب أيضاً الاحمرار كما يعزز نمو بصلة الشعر.
يعزز النظام الهضمي
حوامل
يشتهر عصير الشمندر بتعزيز النظام الهضمي و خاصّة هضم الدهون و رفع مستوى الأيض. ينظف عصير الشمندر الأمعاء و يعزز عملها، كما يحفّز أعصاب الأمعاء. يساعد الأشخاص الذين يعانون من نقص في الهيدروكلورية، و هي حالة ترفع مستوع الأسيد في المعدة.
الألياف الموجودة في الشمندر تجعل الجسم يتخلّص من المكونات الباقية و يقودها إلى الأمعاء الصغيرة أو الكبيرة.
مكوّن لذيذ، منعش و أحمر اللون انضمّ أخيراً إلى لائحة المأكولات الخارقة... إنه الشمندر! رغم أن الشمندر مشهور بلونه الأحمر، هناك أصناف أخرى باللون الأبيض، الذهبي و حتى بألوان متعددة!
يُزرع الشمندر في سواحل أوروبا، أميركا الشمالية، آسيا و في إنكلترا.
يحوي هذا الخضار على منافع عديدة فلطالما استخدم لمعالجة الأمراض.
الرومان استخدموا الشمندر لمعالجة الحرارة المرتفعة و الاكتام، أما أبقراط أبو الطبّ فقد صرّح بأن الشمندر يبلسم الجروح. فمنذ العصور الوسطى، استخدم الشمندر لمعالجة عدّة حالات وخاصّة الأمراض المتعلّقة بعملية الهضم أو بالدم.
لا تتردّدي في تناول الجذور و الأوراق أيضاً فإنها غنية بالمواد الغذائية!
جذور الشمندر غنية بحمض الفوليك و المنغنيز، الأوراق الخضراء غنية بالفيتامين A و C و K. كما أنها غنيّة بالكالسيوم، الحديد، الماغنيزيوم، البوتاسيوم، النحاس و السولفور، السيليكا و الكولين.
تقدّم هذه الخضار الصحّي عصيراً متميزاً و عصرياً يحتلّ قلوب النجمات و يتربّع على عرش العصائر الصحية في عالم الرشاقة!
تقليدياً، يعتمد عصير الشمندر لمعالجة فقر الدم، البشرة، الكلوتين، الكبد، التعب، العينين، و السرطان.
تعرّفي إلى أبرز منافع عصير الشمندر و رحّبي به صديقاً جديداً لكِ هذا الصيف!
يحارب السرطان
يحوي الشمندر على مادّة البيتانين التي تحارب تكوّن الأورام السرطانية و تخلّص الجسم من السموم المضرة. كما تحارب السرطان كسرطان الدم، الرئة، البشرة، الصدر و االبروستات. كذلك يُعرف بآثاره الفعالة على المرضى الذين يعانون من سرطان المعدة.
على المدخنين خصيصاً إدراج هذا العصير في نظامهم الغذائي لإبعاد خطر تكوّن و تفشّي العناصر السرطانية. وقد صرّحت دراسة ألمانية حديثة بأن الشمندر يمكنه ان يكون بديلاً جيّداً لعلاجات السرطان!
يعالج مشاكل البشرة
تناول عصير الشمندر بانتظام يمنع و يعالج الالتهابات من ضمنها التهابات البشرة التي تسبب البثور. هذا العصير الممتع يحارب أيضاً الاحمرار كما يعزز نمو بصلة الشعر.
يعزز النظام الهضمي
حوامل
يشتهر عصير الشمندر بتعزيز النظام الهضمي و خاصّة هضم الدهون و رفع مستوى الأيض. ينظف عصير الشمندر الأمعاء و يعزز عملها، كما يحفّز أعصاب الأمعاء. يساعد الأشخاص الذين يعانون من نقص في الهيدروكلورية، و هي حالة ترفع مستوع الأسيد في المعدة.
الألياف الموجودة في الشمندر تجعل الجسم يتخلّص من المكونات الباقية و يقودها إلى الأمعاء الصغيرة أو الكبيرة.