الجنطيانا و اهميتة ، اهمية الجنطيانا للعلاج
الجنطيانا
Gentian
Gentiana lutea
الأجزاء المستخدمة وأين تنمو:
الجنطيانا، أو الجنشيانا. يأتي هذا النبات من أوروبا عموما، وأسبانيا وحوض البلقان خصوصا، وأيضا من تركيا، كما يزرع في أمريكا الشمالية، ويكثر فى المناطق الجبلية المرتفعة مثل جبال الألب على ارتفاع 2.400 متر من سطح الأرض.
وتستخدم الجذور طبيا، حيث يتم جمعها فى الخريف، والعمل على تجفيفها سريعا حتى لا تتلف.
الاستخدام التقليدي والتاريخي:
تم استخدام جذور الجنطيانا والنباتات المرة الأخرى لقرون عديدة في أوروبا كمساعدات في الهضم (الأعشاب السويدية المرة المعروفة غالبا ما تحتوي على جنطيانا).
والاستخدامات الشعبية الأخرى للجنطيانا هى الاستعمال الموضعي على أورام الجلد، وعلاج لبعض حالات الإسهال.
وقدرة الجنطيانا على زيادة الوظيفة الهضمية للجهاز الهضمى، أنها تشجع على أفراز الحامض المعوى والعصائر الأخرى من المعدة والأمعاء، والتى يتم الاستفادة منها فى عمليات الهضم.
تستخدم الجنطيانا في الحالات التالية:
تمنع الحازوقة أو الفواق أو الزغوطة.
تزيل عسر الهضم.
تقوى الشهية الضعيفة.
تقوى افراز اللعاب حتى يسهل عملية هضم الطعام.
تطرد الرياح المتخلفة فى البطن.
تقوى امتصاص الطعام من الأمعاء والاستفادة منه.
موضعيا لعلاج بعض حالات أورام الجلد.
تستخدم لعلاج الإسهال.
لعلاج حالات الأنيميا، والضعف العام.
لعلاج بعض الحميات.
المركبات الفعالة:
تحتوي الجنطيانا على بعض المواد شديدة المرارة المعروفة، وخاصة جنتيوبكرين جليكوسيد، والأماروجنتين The glycosides gentiopicrin and amarogentin وإن مذاق تلك المكونات يمكن كشفه حتى لو تم التخفيف له لأكثر من 50.000 مرة.
كذلك توجد مواد أخرى مثل، الجنطينوز Gentianose، والأنيولين Inulin والبكتين Pectin وأحماض الفينول.
وتلك المكونات تعمل على المستقبلات الحسية بمؤخرة اللسان، وخاصة حاسة المرارة، والتى بدورها تنبه الجهاز العصبى الباراسيمباثاوى لحث الغدد اللعابية على إفراز اللعاب، وكذلك حث المعدة والأمعاء على أفراز العصارات اللازمة لهضم الطعام بكل أشكاله.
باَلإضافة إلى حث إفراز اللعاب من الفم، وحامض الهيدروكلوريك في المعدة، فإن الجنتيوبكرين ربما يحمي الكبد أيضا، ويعتبر مفيدا للشهية الضعيفة، وعسر الهضم، وفقا للأبحاث الألمانية فى هذا الشأن.
وقد أوضحت دراسة حديثة أن صبغة الجنطيانا قادرة على منع الإحساس بالامتلاء بعد الأكل بافتراض أنه يمكن أن يحسن الشهية الضعيفة، وهذا من شأنه أن يساعد كل المرضى بعسر الهضم، أو عدم الإستفادة منه.
وأفادت تقارير بحثية طبية، أن الجنطيانا يكن أن تزيل الفواق أو الحازوقة خاصة التي تحدث نتيجة لشرب الكحول.
كيف يتم تناول الجنشيانا فى العادة؟
يتم تناولها كصبغة بمقدار (1-3 جرام يوميا) وكمستخلص سائل (2 جرام يوميا) أو تناول مسحوق الجذور الكلي بمعدل (2-4 جرام يوميا).
هل هناك أي تأثيرات جانبية؟
لاتستخدم الجنطيانا بواسطة الأفراد الذين يعانون من زيادة مفرطة في الحامض المعوى، أو ألام بالقلب، أو وجود قرحة المعدة، أو التهاب الأمعاء.
Gentian
Gentiana lutea
الأجزاء المستخدمة وأين تنمو:
الجنطيانا، أو الجنشيانا. يأتي هذا النبات من أوروبا عموما، وأسبانيا وحوض البلقان خصوصا، وأيضا من تركيا، كما يزرع في أمريكا الشمالية، ويكثر فى المناطق الجبلية المرتفعة مثل جبال الألب على ارتفاع 2.400 متر من سطح الأرض.
وتستخدم الجذور طبيا، حيث يتم جمعها فى الخريف، والعمل على تجفيفها سريعا حتى لا تتلف.
الاستخدام التقليدي والتاريخي:
تم استخدام جذور الجنطيانا والنباتات المرة الأخرى لقرون عديدة في أوروبا كمساعدات في الهضم (الأعشاب السويدية المرة المعروفة غالبا ما تحتوي على جنطيانا).
والاستخدامات الشعبية الأخرى للجنطيانا هى الاستعمال الموضعي على أورام الجلد، وعلاج لبعض حالات الإسهال.
وقدرة الجنطيانا على زيادة الوظيفة الهضمية للجهاز الهضمى، أنها تشجع على أفراز الحامض المعوى والعصائر الأخرى من المعدة والأمعاء، والتى يتم الاستفادة منها فى عمليات الهضم.
تستخدم الجنطيانا في الحالات التالية:
تمنع الحازوقة أو الفواق أو الزغوطة.
تزيل عسر الهضم.
تقوى الشهية الضعيفة.
تقوى افراز اللعاب حتى يسهل عملية هضم الطعام.
تطرد الرياح المتخلفة فى البطن.
تقوى امتصاص الطعام من الأمعاء والاستفادة منه.
موضعيا لعلاج بعض حالات أورام الجلد.
تستخدم لعلاج الإسهال.
لعلاج حالات الأنيميا، والضعف العام.
لعلاج بعض الحميات.
المركبات الفعالة:
تحتوي الجنطيانا على بعض المواد شديدة المرارة المعروفة، وخاصة جنتيوبكرين جليكوسيد، والأماروجنتين The glycosides gentiopicrin and amarogentin وإن مذاق تلك المكونات يمكن كشفه حتى لو تم التخفيف له لأكثر من 50.000 مرة.
كذلك توجد مواد أخرى مثل، الجنطينوز Gentianose، والأنيولين Inulin والبكتين Pectin وأحماض الفينول.
وتلك المكونات تعمل على المستقبلات الحسية بمؤخرة اللسان، وخاصة حاسة المرارة، والتى بدورها تنبه الجهاز العصبى الباراسيمباثاوى لحث الغدد اللعابية على إفراز اللعاب، وكذلك حث المعدة والأمعاء على أفراز العصارات اللازمة لهضم الطعام بكل أشكاله.
باَلإضافة إلى حث إفراز اللعاب من الفم، وحامض الهيدروكلوريك في المعدة، فإن الجنتيوبكرين ربما يحمي الكبد أيضا، ويعتبر مفيدا للشهية الضعيفة، وعسر الهضم، وفقا للأبحاث الألمانية فى هذا الشأن.
وقد أوضحت دراسة حديثة أن صبغة الجنطيانا قادرة على منع الإحساس بالامتلاء بعد الأكل بافتراض أنه يمكن أن يحسن الشهية الضعيفة، وهذا من شأنه أن يساعد كل المرضى بعسر الهضم، أو عدم الإستفادة منه.
وأفادت تقارير بحثية طبية، أن الجنطيانا يكن أن تزيل الفواق أو الحازوقة خاصة التي تحدث نتيجة لشرب الكحول.
كيف يتم تناول الجنشيانا فى العادة؟
يتم تناولها كصبغة بمقدار (1-3 جرام يوميا) وكمستخلص سائل (2 جرام يوميا) أو تناول مسحوق الجذور الكلي بمعدل (2-4 جرام يوميا).
هل هناك أي تأثيرات جانبية؟
لاتستخدم الجنطيانا بواسطة الأفراد الذين يعانون من زيادة مفرطة في الحامض المعوى، أو ألام بالقلب، أو وجود قرحة المعدة، أو التهاب الأمعاء.