طرق التعامل مع المراهقة ، تربية المراهقات
تقول إحدى الأمهات: يبلغ ابني من العمر (14) عامًا، وقد بدأ في الأشهر الأخيرة يحتد علينا أنا وأبيه، إن رفضنا له طلبًا، ويرفع صوته أمامنا، ولا يوقرنا مثلما كان يفعل من قبل - وأخشى إن قابلت حدته بحدة مماثلة أن يزيد سلوكه سوءًا، فكيف أتصرف؟
لهذه الأم أقول: إن ابنك يا سيدتي يمر بمرحلة المراهقة التي لا بد من احتوائه واستيعابه فيها، وألخص ردي عليك في نقطتين:
أولاهما: تخص صداقة الابن في هذه المرحلة.
والثانية: تتعلق بمعنى الرجولة ومفهومها في ذهن الشباب.
ويمكن معالجة ذلك من خلال النقاط التالية:
صداقة المراهق
فالطفل قبل أن يصل إلى سن البلوغ، ينبغي على الوالدين مصاحبته، بصرف النظر عن جنسه، أما في حالة مناقشة الأمور التي تتعلق بالجوانب *****ية معه، فتكون مناقشتها بين المراهق والأب الذي يماثل جنسه جنس الطفل.
مدح المراهق
وتبدأ الصداقة بين الأب والمراهق بامتداح شخصه، فيمدح الأب أو الأم تفكير الطفل، وطريقته في التعليق على الموضوعات المثارة، وأسلوبه في فتح موضوعات معينة للمناقشة، وطريقته في إلقاء النكات، أو استخدام الفكاهة، كما يمدح سرعة بديهته، ويمدح شكله، وطريقته في الملبس، ومدى الأناقة والجمال في اختياراته كلها. وتوجد بعض الملاحظات التي لا بد منها فيما يتعلق بمدح المراهق:
- ليس ضروريًا أن يكون ما نمدحه في المراهق جميلاً جدًا، أو لافتًا للنظر، بل من الممكن أن نمدح أمورًا عادية حتى نشجعه على الاستمرار في ممارستها.
تقول إحدى الأمهات: يبلغ ابني من العمر (14) عامًا، وقد بدأ في الأشهر الأخيرة يحتد علينا أنا وأبيه، إن رفضنا له طلبًا، ويرفع صوته أمامنا، ولا يوقرنا مثلما كان يفعل من قبل - وأخشى إن قابلت حدته بحدة مماثلة أن يزيد سلوكه سوءًا، فكيف أتصرف؟
لهذه الأم أقول: إن ابنك يا سيدتي يمر بمرحلة المراهقة التي لا بد من احتوائه واستيعابه فيها، وألخص ردي عليك في نقطتين:
أولاهما: تخص صداقة الابن في هذه المرحلة.
والثانية: تتعلق بمعنى الرجولة ومفهومها في ذهن الشباب.
ويمكن معالجة ذلك من خلال النقاط التالية:
صداقة المراهق
فالطفل قبل أن يصل إلى سن البلوغ، ينبغي على الوالدين مصاحبته، بصرف النظر عن جنسه، أما في حالة مناقشة الأمور التي تتعلق بالجوانب *****ية معه، فتكون مناقشتها بين المراهق والأب الذي يماثل جنسه جنس الطفل.
مدح المراهق
وتبدأ الصداقة بين الأب والمراهق بامتداح شخصه، فيمدح الأب أو الأم تفكير الطفل، وطريقته في التعليق على الموضوعات المثارة، وأسلوبه في فتح موضوعات معينة للمناقشة، وطريقته في إلقاء النكات، أو استخدام الفكاهة، كما يمدح سرعة بديهته، ويمدح شكله، وطريقته في الملبس، ومدى الأناقة والجمال في اختياراته كلها. وتوجد بعض الملاحظات التي لا بد منها فيما يتعلق بمدح المراهق:
- ليس ضروريًا أن يكون ما نمدحه في المراهق جميلاً جدًا، أو لافتًا للنظر، بل من الممكن أن نمدح أمورًا عادية حتى نشجعه على الاستمرار في ممارستها.