صور السياحة في المغرب 2015 ، اجمل صور مراكش الحمراء 2015
السياحة في مراكش الحمراء
تعتبر مدينة مراكش المغربية، من بين أجمل المدن العتيقة، كسبت سمعة جيدة، وشهرة عالمية، دفعتها إلى التربع على عرش السياحة المغربية،
لتصبح الملاذ السياحي الأول لكل من يرغب في قضاء أجمل الأوقات بين أحضان الماضي بكل تفاصيله، وأحضان الحاضر بكل تطوراته، والاستمتاع بالطبيعة الخلابة،
فالمدينة ونواحيها تسمح لزوارها باستكشاف كل الظواهر الطبيعية الموجودة على وجه الأرض، وهذه خصائص قلما نجدها في باقي المدن، فهي لا تبعد سوى عشرات كيلومترات فقط عن الجبال، والبحر، والصحراء.
ومن هنا أقيم العديد من المنتزهات بمختلف أنواعها ( شاطئية، جبلية، صحراوية. ) ذات قيمة سياحية عالية، تعرض من الخدمات الاحترافية ما يتماشى والجودة المعمول بها عالميا.
مدينة الفقير والغني على حد سواء، لا يجد زوارها بكل طبقاتهم حرجا في الأثمنة المعروضة عليهم، سواء تعلق الأمر بالطعام، أو المبيت، أو الترفيه.
مدينة لا تحبك إلا إذا ملكت مفاتيح قلبها، واندمجت بين سكانها الأصليين المعروفين ببساطتهم وكرمهم الحاتمي، وهي ميزة لن تجدها في مكان آخر.
أبواب المدينة التاريخية التي تأخذك إلى فضاءاتها الخارجية عبر سورها المرابطي، توحي بقيمتها ومركزها السياسي والتجاري في وقت مضى، هناك (باب دكالة، باب الرب، باب إيغلي، باب احمر، باب اغمات، باب ايلان، باب الدباغ ، باب الخميس) أبواب مازالت صامدة تحرس المدينة.
حدائق المنارة
جامع الكتبية
ساحة الفنا وجامع الفنا
بائع الخروب (العرق سوس)
اهم شارع بالمدينة شارع محمد السادس
في زمن الاصطناعي بامتياز اصبح لمراكش شاطئها تحت اسم وازيريا
السياحة في مراكش الحمراء
تعتبر مدينة مراكش المغربية، من بين أجمل المدن العتيقة، كسبت سمعة جيدة، وشهرة عالمية، دفعتها إلى التربع على عرش السياحة المغربية،
لتصبح الملاذ السياحي الأول لكل من يرغب في قضاء أجمل الأوقات بين أحضان الماضي بكل تفاصيله، وأحضان الحاضر بكل تطوراته، والاستمتاع بالطبيعة الخلابة،
فالمدينة ونواحيها تسمح لزوارها باستكشاف كل الظواهر الطبيعية الموجودة على وجه الأرض، وهذه خصائص قلما نجدها في باقي المدن، فهي لا تبعد سوى عشرات كيلومترات فقط عن الجبال، والبحر، والصحراء.
ومن هنا أقيم العديد من المنتزهات بمختلف أنواعها ( شاطئية، جبلية، صحراوية. ) ذات قيمة سياحية عالية، تعرض من الخدمات الاحترافية ما يتماشى والجودة المعمول بها عالميا.
مدينة الفقير والغني على حد سواء، لا يجد زوارها بكل طبقاتهم حرجا في الأثمنة المعروضة عليهم، سواء تعلق الأمر بالطعام، أو المبيت، أو الترفيه.
مدينة لا تحبك إلا إذا ملكت مفاتيح قلبها، واندمجت بين سكانها الأصليين المعروفين ببساطتهم وكرمهم الحاتمي، وهي ميزة لن تجدها في مكان آخر.
أبواب المدينة التاريخية التي تأخذك إلى فضاءاتها الخارجية عبر سورها المرابطي، توحي بقيمتها ومركزها السياسي والتجاري في وقت مضى، هناك (باب دكالة، باب الرب، باب إيغلي، باب احمر، باب اغمات، باب ايلان، باب الدباغ ، باب الخميس) أبواب مازالت صامدة تحرس المدينة.
حدائق المنارة
جامع الكتبية
ساحة الفنا وجامع الفنا
بائع الخروب (العرق سوس)
اهم شارع بالمدينة شارع محمد السادس
في زمن الاصطناعي بامتياز اصبح لمراكش شاطئها تحت اسم وازيريا