جزيرة الدمي المشوهه 2015 ، Island Dolls distorted 2015
جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ،
تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب .
وتعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة
ولقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ،
لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته .
تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها :
إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة
المخبأه في جزر المكسيك ،
و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي " دون جوليان سانتانا باريرا "
الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة
وبعد غرق هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد " جوليان " دمي واحدة تلو الاخى من القناة
التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع " خوليان " أن هذه اشارة وعلامة
على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا .
و بدأ وقتها " جوليان " في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة
من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ،
و لكن نسي " جوليان " ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها
بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح
فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين
نظرا للتقلبات الجوية .
وعاش " دون جوليان " في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 2001
و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه
وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين
والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ،
اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها .
جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ،
تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب .
وتعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة
ولقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ،
لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته .
تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها :
إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة
المخبأه في جزر المكسيك ،
و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي " دون جوليان سانتانا باريرا "
الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة
وبعد غرق هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد " جوليان " دمي واحدة تلو الاخى من القناة
التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع " خوليان " أن هذه اشارة وعلامة
على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا .
و بدأ وقتها " جوليان " في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة
من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ،
و لكن نسي " جوليان " ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها
بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح
فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين
نظرا للتقلبات الجوية .
وعاش " دون جوليان " في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 2001
و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه
وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين
والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ،
اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها .