اسباب فقدان النفس ، التغلب على الاحساس بفقدان النفس
لماذا نفقد أنفسنا في زحام الحياة و نخسر أشياء كثير في حياتنا
و بدون مبرر و نخسر أحلي الأحاسيس و المشاعر التي حبانا بها الله تعالي.
لماذا نقوم بدور ليس لنا و نلغي شخصيتنا الحقيقة و نتوه في وسط الزحام
و نجري هنا و هناك ونكون بدون هوية و دون ثقل وتصبح أبعاد أعماقنا خاوية.
نقلد ذاك وذلك و نفقد الكينونة الذاتية و العمق الذاتي لنا و نذوب في الآخرين
و ننسي أنفسنا و ما بداخلنا من تفاصيل و طموح و أحلام و حب و نقلد الأخرين
أو لنكون لاشيء إلا صدي للآخرين نتنسم طموحهم و نتلون بالوانهم و نلبس لباسهم
و نعيش حياتهم بدون هدف غير الهروب و طمس معالمنا الحقيقة و نلتفت حول أنفسنا
فلا نحس للحياة بطعم مجرد أيام تمر بدون تحقيق للذات التي فرت منا بدون شعور.
مع أن الله خلقنا منذ بدأ الخليقة كل له روح مستقلة لها بصمة في الحياة مختلفة
لها لونها الخاص بها
تتعزف علي قيثارة الحياة نغمات مختلفة و لها حروفها و كلماتها الخاصة بها
ربما تجمعنا هوايات و مواهب, و ربما تجمعنا بعض المبادىءو الأخلاق
التي يتصف بها بعض البشر و لكن لا تسطيع ان تغير ما خلقت به
و لاتسطيع أن تضيف لنفسك بصمة أخري لك.
كل أنسان ملك في نفسه في داخله مملكة خاصة به من الأحاسيس الجميلة الرائعة
التي تختلف في لونها عن الآخرين !! هكذا خلقنا الله سبحانه و تعالي
ليس لاحد شبيه لآخر, كل له طريقته في التعبير عن مشاعره عن حبه عن كرهه عن ألوانه في الحياة.
لماذا نذوب في الآخرين و لا ننظر إلي داخلنا إلي النور الذي في قلوبنا
إلي احساسنا الذي اعطاه الله لنا
فأنطلق علي سجيتك و علي طبيعتك و كفاك تقليد و محاكاة للآخرين و لا تلغي وجودك بيدك
و لا تدمر روحك بالأنسياق وراء الآخرين.
كل منا له لونه الخاص وقوته الكامنه في روحه وحروفه الخاصة في التعبير في الحياة
وجمال روحي ليس له حدود او طاقة
هي ميزة كبيرة و رائعة اعطاها لنا الله فتمسكوا بها و لا تهدروها
و كن نفسك فقط!!!!
لماذا نفقد أنفسنا في زحام الحياة و نخسر أشياء كثير في حياتنا
و بدون مبرر و نخسر أحلي الأحاسيس و المشاعر التي حبانا بها الله تعالي.
لماذا نقوم بدور ليس لنا و نلغي شخصيتنا الحقيقة و نتوه في وسط الزحام
و نجري هنا و هناك ونكون بدون هوية و دون ثقل وتصبح أبعاد أعماقنا خاوية.
نقلد ذاك وذلك و نفقد الكينونة الذاتية و العمق الذاتي لنا و نذوب في الآخرين
و ننسي أنفسنا و ما بداخلنا من تفاصيل و طموح و أحلام و حب و نقلد الأخرين
أو لنكون لاشيء إلا صدي للآخرين نتنسم طموحهم و نتلون بالوانهم و نلبس لباسهم
و نعيش حياتهم بدون هدف غير الهروب و طمس معالمنا الحقيقة و نلتفت حول أنفسنا
فلا نحس للحياة بطعم مجرد أيام تمر بدون تحقيق للذات التي فرت منا بدون شعور.
مع أن الله خلقنا منذ بدأ الخليقة كل له روح مستقلة لها بصمة في الحياة مختلفة
لها لونها الخاص بها
تتعزف علي قيثارة الحياة نغمات مختلفة و لها حروفها و كلماتها الخاصة بها
ربما تجمعنا هوايات و مواهب, و ربما تجمعنا بعض المبادىءو الأخلاق
التي يتصف بها بعض البشر و لكن لا تسطيع ان تغير ما خلقت به
و لاتسطيع أن تضيف لنفسك بصمة أخري لك.
كل أنسان ملك في نفسه في داخله مملكة خاصة به من الأحاسيس الجميلة الرائعة
التي تختلف في لونها عن الآخرين !! هكذا خلقنا الله سبحانه و تعالي
ليس لاحد شبيه لآخر, كل له طريقته في التعبير عن مشاعره عن حبه عن كرهه عن ألوانه في الحياة.
لماذا نذوب في الآخرين و لا ننظر إلي داخلنا إلي النور الذي في قلوبنا
إلي احساسنا الذي اعطاه الله لنا
فأنطلق علي سجيتك و علي طبيعتك و كفاك تقليد و محاكاة للآخرين و لا تلغي وجودك بيدك
و لا تدمر روحك بالأنسياق وراء الآخرين.
كل منا له لونه الخاص وقوته الكامنه في روحه وحروفه الخاصة في التعبير في الحياة
وجمال روحي ليس له حدود او طاقة
هي ميزة كبيرة و رائعة اعطاها لنا الله فتمسكوا بها و لا تهدروها
و كن نفسك فقط!!!!