ما هى الذات المتمردة ، طريقة للتغلب على الذات المتمردة
نقد العقل :
هنا تبدأ الذات في رفض الموروث الثقافي الشعبي , لأنه لا يتماشى ومزاجيتها , فتحاول التفكير والتدبير والتمعن للتغيير ..
ولكنها تجد نفسها وقد تأصلت جذورها من القِدم ( الثقافة الشعبية ) ..
ولا مجال لاقتلاعها ولكنها بحكم تمردها تستمر في المحاولة .
العلمانية الكهلة :
هنا ارتطمت الذات بجدار المتناقضات الفكرية , كل يفسر على هواه ويشرح هذا المعنى ( علمانية ) ..
منهم من رآها خروج عن الدين وتأييد لإيديولوجيا الماديات ..
ومنهم من يراها دين في عمق المنطق الذي يُبقي للدين لونه الطبيعي دون أي تداخلات خارجية التي من شانها تشويه معالم النتائج ..
فالدستور حينما يتبنود ( البند ) بالدين يفقد الأهداف المطلوبة ..
فيصبح دستورا لا دينيا ولا قانونيا , والمتضرر الأول هو المتلقّي , أي الشعوب وليس الحكومات..
فتصبح الشعوب بين مطرقة الحكومات وسندان القانوشرعية ,,
الذات هنا ترى أن هذه علمانية كهلة حسب رأيي البسيط
فإذا تقنن القانون وتشرع الشرع وصار فصل بينهما ..
ستتحول هذه العلمانية من كهلة إلى علمانية نظامية تخدم كل المصالح دون نفي فكرة الدين والتدين ..
فالمقصود من الطرح إعطاء أفكار لتوسيع في التعريف بكينونة \ الذات \ ..
ودورها في التحكم في هذا الكيان البشري ..
وماهية الذات كجزء مهيمن في الروح والجسد ..
فلسفة الذات كفكر معنوي مستقل عن المادة ( الجسد )
الذات المتمرّدة
هي ذات تهوى كل عصيان للفكر والطبع , وتأبى إطاعة أوامر حاملها سواء لها أو عليها , وهو نقد الذات للذات ..
فهي تحاول تدمير حاملها وهي في الأصل تدمر نفسها لا شعوريا ..
...إنها فلسفة النفس البشرية , تجعل من هذا الكيان إناءا لكل المتناقضات فيه تصب ومنه تخرج ..
ربما هذه الذات تريد أن تستقر بذاتها خارج جدران الفكر الذي يقلبها في كل اتجاه وحسب التيارات ..
ستقولون : أن الذات هي من تُقَلّب الفكر وليس العكس ..
أقول : إنه تضارب بين العنصرين وسنعرف مَنْ يتحكم في مَنْ في النهاية ..
ولكن اينها هذه النهاية ؟ هل هي تحديد المصير الذاتي ؟ أم المصير الفكري ؟
أترك الرد لغيري لأني أنا ايضا في هذه اللحظة من ضحايا هذه الذات ..
نرجع إلى تحديد منطقي , وهو الذات عندما تتوه بين تيارات متعددة منها :
الثقافة الشعبية , ونقد العقل , والعلمانية الكهلة ..
هي ذات تهوى كل عصيان للفكر والطبع , وتأبى إطاعة أوامر حاملها سواء لها أو عليها , وهو نقد الذات للذات ..
فهي تحاول تدمير حاملها وهي في الأصل تدمر نفسها لا شعوريا ..
...إنها فلسفة النفس البشرية , تجعل من هذا الكيان إناءا لكل المتناقضات فيه تصب ومنه تخرج ..
ربما هذه الذات تريد أن تستقر بذاتها خارج جدران الفكر الذي يقلبها في كل اتجاه وحسب التيارات ..
ستقولون : أن الذات هي من تُقَلّب الفكر وليس العكس ..
أقول : إنه تضارب بين العنصرين وسنعرف مَنْ يتحكم في مَنْ في النهاية ..
ولكن اينها هذه النهاية ؟ هل هي تحديد المصير الذاتي ؟ أم المصير الفكري ؟
أترك الرد لغيري لأني أنا ايضا في هذه اللحظة من ضحايا هذه الذات ..
نرجع إلى تحديد منطقي , وهو الذات عندما تتوه بين تيارات متعددة منها :
الثقافة الشعبية , ونقد العقل , والعلمانية الكهلة ..
الثقافة الشعبية :
إرث من البيئة أو ما نسميه غريزة إيديولوجية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالمكان والزماان ..
ولا حل للذات فيها سوى الطاعة لأنها غريزتها وميراثها أبا عن جد ,( رغم الرفض ) ..
إرث من البيئة أو ما نسميه غريزة إيديولوجية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالمكان والزماان ..
ولا حل للذات فيها سوى الطاعة لأنها غريزتها وميراثها أبا عن جد ,( رغم الرفض ) ..
نقد العقل :
هنا تبدأ الذات في رفض الموروث الثقافي الشعبي , لأنه لا يتماشى ومزاجيتها , فتحاول التفكير والتدبير والتمعن للتغيير ..
ولكنها تجد نفسها وقد تأصلت جذورها من القِدم ( الثقافة الشعبية ) ..
ولا مجال لاقتلاعها ولكنها بحكم تمردها تستمر في المحاولة .
العلمانية الكهلة :
هنا ارتطمت الذات بجدار المتناقضات الفكرية , كل يفسر على هواه ويشرح هذا المعنى ( علمانية ) ..
منهم من رآها خروج عن الدين وتأييد لإيديولوجيا الماديات ..
ومنهم من يراها دين في عمق المنطق الذي يُبقي للدين لونه الطبيعي دون أي تداخلات خارجية التي من شانها تشويه معالم النتائج ..
فالدستور حينما يتبنود ( البند ) بالدين يفقد الأهداف المطلوبة ..
فيصبح دستورا لا دينيا ولا قانونيا , والمتضرر الأول هو المتلقّي , أي الشعوب وليس الحكومات..
فتصبح الشعوب بين مطرقة الحكومات وسندان القانوشرعية ,,
الذات هنا ترى أن هذه علمانية كهلة حسب رأيي البسيط
فإذا تقنن القانون وتشرع الشرع وصار فصل بينهما ..
ستتحول هذه العلمانية من كهلة إلى علمانية نظامية تخدم كل المصالح دون نفي فكرة الدين والتدين ..
فالمقصود من الطرح إعطاء أفكار لتوسيع في التعريف بكينونة \ الذات \ ..
ودورها في التحكم في هذا الكيان البشري ..
وماهية الذات كجزء مهيمن في الروح والجسد ..
فلسفة الذات كفكر معنوي مستقل عن المادة ( الجسد )