كيفية التعايش مع المرض المزمن ، طريقة للتاقلم مع المرض
الأمراض المزمنة هي مشاكل صحِّية طويلة الأمد، قد تدوم مدَّةَ أشهر أو سنوات، وتستمرّ طوالَ الحياة غالباً. قد لا يكون للمشاكل الصحِّية المزمنة البسيطة تأثيرٌ كبير في الحياة، ولكنَّ التَّأقلم مع المرض المزمن هو جزء من حياة ملايين الناس اليوميَّة. ومع ذلك، حتَّى إذا كان المرض المزمن جزءاً من الحياة،
يجب ألاَّ يكونَ الجزء الوحيد؛ فمهما كانت المشكلة الصحِّية، هناك أشياء يمكن أن يفعلها المرءُ للسّيطرة على مرضه، حتَّى تعيش بشكلٍ أفضل.
الحصول على المعلومات أو السعي إلى الاطِّلاع
يمكن للمعلومات الجيِّدة أن تساعدَ المرء على اتِّخاذ قراراتٍ صحِّية جيِّدة. وإذا لم تتعامل الكتبُ مع جميع المشاكل الصحِّية أو تعالجها، يمكن زيارة الإنترنت لتعلُّم المزيد حول المرض. كما أنَّ الاستفادة من الطبيب أمرٌ ضروري أيضاً.
الحصول على الدَّعم والمساندة
بالنسبة إلى المشاكل الصحِّية الرئيسيَّة, يمكن للدَّعم أن يُحدِث فرقاً كبيراً في مقدار التحسُّن والشّعور بالعافية. لذلك، يمكن البحثُ عن الدَّعم من:
- العائلة والأصدقاء: يمكن جعلهم يعلمون كيف يستطيعون المساعدة، حتَّى إظهار الحاجة إلى شخصٍ يتكلّم معه المريضُ فقط.
- المجموعات الدّاعمة: هي النَّاس الذين لديهم المرض نفسه، حيث يمكن أن تكونَ هذه المجموعات مصدراً عظيماً للمساندة العمليَّة والعاطفية أو النفسيَّة. وهناك مجموعاتٌ وغرف دردشة على الإنترنت لكلِّ المشاكل الصحِّية تقريباً (لكن انتبه إلى ما تتعلَّمه من الإنترنت، وتحدَّث مع الطبيب قبل أن تغيِّر العلاج أو تجرِّب أيَّة أدويةٍ أو فيتامينات أو منتجات عشبيَّة جديدة).
- تركِّز منظّماتٌ كبيرة على أمراضٍ معيّنة، مثل رابطة الدّاء السكَّري الأمريكيَّة ورابطة أمراض القلب الأمريكيَّة وغيرهما من المؤسِّسات والجمعيَّات.
- المستشارون والمعالجون. يمكن أن تكونَ الحياةُ مع المرض المزمن صعبةً أحياناً؛ فإذا شعر الشخصُ بالاكتئاب أو عدم القدرة على التحمُّل جيِّداً، يمكن التكلُّم مع خبيرٍ، فقد يقدِّم المساعدة
الأمراض المزمنة هي مشاكل صحِّية طويلة الأمد، قد تدوم مدَّةَ أشهر أو سنوات، وتستمرّ طوالَ الحياة غالباً. قد لا يكون للمشاكل الصحِّية المزمنة البسيطة تأثيرٌ كبير في الحياة، ولكنَّ التَّأقلم مع المرض المزمن هو جزء من حياة ملايين الناس اليوميَّة. ومع ذلك، حتَّى إذا كان المرض المزمن جزءاً من الحياة،
يجب ألاَّ يكونَ الجزء الوحيد؛ فمهما كانت المشكلة الصحِّية، هناك أشياء يمكن أن يفعلها المرءُ للسّيطرة على مرضه، حتَّى تعيش بشكلٍ أفضل.
الحصول على المعلومات أو السعي إلى الاطِّلاع
يمكن للمعلومات الجيِّدة أن تساعدَ المرء على اتِّخاذ قراراتٍ صحِّية جيِّدة. وإذا لم تتعامل الكتبُ مع جميع المشاكل الصحِّية أو تعالجها، يمكن زيارة الإنترنت لتعلُّم المزيد حول المرض. كما أنَّ الاستفادة من الطبيب أمرٌ ضروري أيضاً.
الحصول على الدَّعم والمساندة
بالنسبة إلى المشاكل الصحِّية الرئيسيَّة, يمكن للدَّعم أن يُحدِث فرقاً كبيراً في مقدار التحسُّن والشّعور بالعافية. لذلك، يمكن البحثُ عن الدَّعم من:
- العائلة والأصدقاء: يمكن جعلهم يعلمون كيف يستطيعون المساعدة، حتَّى إظهار الحاجة إلى شخصٍ يتكلّم معه المريضُ فقط.
- المجموعات الدّاعمة: هي النَّاس الذين لديهم المرض نفسه، حيث يمكن أن تكونَ هذه المجموعات مصدراً عظيماً للمساندة العمليَّة والعاطفية أو النفسيَّة. وهناك مجموعاتٌ وغرف دردشة على الإنترنت لكلِّ المشاكل الصحِّية تقريباً (لكن انتبه إلى ما تتعلَّمه من الإنترنت، وتحدَّث مع الطبيب قبل أن تغيِّر العلاج أو تجرِّب أيَّة أدويةٍ أو فيتامينات أو منتجات عشبيَّة جديدة).
- تركِّز منظّماتٌ كبيرة على أمراضٍ معيّنة، مثل رابطة الدّاء السكَّري الأمريكيَّة ورابطة أمراض القلب الأمريكيَّة وغيرهما من المؤسِّسات والجمعيَّات.
- المستشارون والمعالجون. يمكن أن تكونَ الحياةُ مع المرض المزمن صعبةً أحياناً؛ فإذا شعر الشخصُ بالاكتئاب أو عدم القدرة على التحمُّل جيِّداً، يمكن التكلُّم مع خبيرٍ، فقد يقدِّم المساعدة