عشيرة العوران - وزراء عشيرة العوران - تاريخ عشيرة العوران - نسب عشيرة العوران
عشيرة العوران (الحميدات)
يذكر كتاب ( الصفوة – جوهرة الأنساب – الأردن ) لمؤلفه المحامي طلال البطاينه أن عشيرة العوران من الحميدات من الجوابرة قدموا إلى الطفيلة من شمال الجزيرة العربية ( لم يذكر تاريخ قدومهم ) وتصاهروا مع سكانها واستقرُّوا فيها ، وهم يعودون بنسبهم إلى اللحاوي من شيوخ قبيلة الشرارات من بني كلب بن وبرة بن أسلم بن الحافي من قضاعة من حـِـمْـيـَـرْ من قحطان .
ويعزز كتاب ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين ) لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري الرواية التي تقول إن عشيرة العوران من الحميدات من الجوابرة ، وإنهم ينتسبون إلى عشيرة الحاوي ( هكذا وردت ) من الشرارات من بني كلب من العرب القحطانية ، ويذكر أن عشيرة الجوابرة ( أبو جابر ) من الزيود من قبيلة بني حسن يلتقون مع العوران من الحميدات من الجوابرة بعلاقة قرابة .
ويذكر المؤرخ إحسان النمر في الجزء الثاني من كتابه ( تاريخ جبل نابلس والبلقاء ) أن عشيرة العوران هم أقرباء لآل سحويل في عبوين بفلسطين وفرعهم في قجده ، وينسبهم جميعا إلى الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الخزرجي الأنصاري .
وينقل كتاب ( الطفيلة ... الإنسان والتاريخ ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا أكثر من رواية عن أصل العوران فرواية تردُّهم إلى عشيرة اللحاوي من الشرارات من بني كلب القحطانية ، ورواية تردُّهم إلى قبيلة الشهوان من قبيلة بني هاجر ،ويذكر الخطبا أن قسما من العوران ارتحلوا إلى قرية شطنا وعرفوا فيها باسم الشطناوية ثم ارتحل قسم منهم إلى كوكب الهوا المشرفة على الغور في الضفة الغربية ، وخرج قسم آخر من العوران إلى سوف ثم استقرُّوا في حوارة .
ويذكر المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الثامن من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) أن بعض عائلات بلدة بيت عورا التحتا الواقعة في الجهة الغربية من رام الله يعودون بجذورهم إلى عشيرة العوران في الطفيلة .
ويذكر فردريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) أن عشيرة العوران في الطفيلة ينحدرون من بني كلب بن وبرة من قضاعة ، وكان لوبرة عدد من الأبناء أطلق عليهم أسماء كلب وأسد ونمر وذئب وثعلب وفهد وضبع ودب ورسيد وسرحان ، وكان يبرر هذه التسميات بقوله : إنما نسمي أبناءنا لأعدائنا فنختار لهم شر الأسماء ( يقصد لإخافة الأعداء ) .
ويعزِّز المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) الرواية التي تقول إن عوران الطفيلة وقرية عابور ( الكرك ) ينحدرون من أعقاب بني كلب بن وبرة من قضاعة ، ويشير الدبَّاغ إلأى أن بني كلب كانت لهم إمارة في جزيرة صقلية إمتدت من عام 336 هجرية إلى عام 431 هجرية .
ويعزز الدبـَّـاغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من ( بلادنا فلسطين ) الرواية التي تذكر أن عشيرة الشنطاوية في شطنا في شمال الأردن هم فرع من عوران الطفيلة .
ويذكر الدبَّاغ أن قبيلة العزازمة في منطقة بئر السبع التي تنحدر من قضاعة من حِمْيَرة القحطانية تتشكل من عدة عشائر من بينها عشيرة تحمل إسم العوران ، ولكنه لا يتطرق إلى مجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين عوران العزازمة وعوران الطفيلة .
ويذكر كتاب ( الطفيلة ... تاريخها وجغرافيتها ) لمؤلفه الباحث سليمان القوابعة أن عشيرة العوران (الحميدات ) ينتسبون إلى قبيلة قضاعة التي قطنت المنطقة قديما ، وانسرب منها الشطناوية حوالي عام 1765م الذين نزلوا قرية شطنا ثم خرج قسم منهم إلى قرية كوكب الهوا الغربية من مدينة بيسان بفلسطين ، ونزل قسم آخر في سوف وحوارة في شمال الأردن ، ومنهم جماعات رحلت إلى بيت عور وبيت نوبا وعراق المنشية ، ووصل بعضهم إلى داعل بجنوب سوريا .
ويذكر القوابعة أن لعوران الطفيلة علاقة وثيقة (لم يحددها) بجماعات اللحاوية ، وعرف بعضهم في البلقاء بالشهوان أو اليسفة ، ويذكر أن العوران يقولون إن لهم علاقة مصاهرة مع الشرارات .
ويورد المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في كتابه ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ) رواية تقول إن عشيرة العوران في الطفيلة ينحدرون من قبيلة بني كلب من نسل كلب بن وبرة من قضاعة الذين كانوا ينزلون دومة الجندل وتبوك وأطراف الشام ووادي القِرى ، وكانت تدمر عاصمة قبيلة بني كلب ومقرَّ قيادتهم ، ويذكر الدبَّاغ أن عشبرة العوران هي فرع من عشيرة اللحاوي من الشرارات من بين كلب من العرب القحطانية .
عشيرة العوران (الحميدات)
يذكر كتاب ( الصفوة – جوهرة الأنساب – الأردن ) لمؤلفه المحامي طلال البطاينه أن عشيرة العوران من الحميدات من الجوابرة قدموا إلى الطفيلة من شمال الجزيرة العربية ( لم يذكر تاريخ قدومهم ) وتصاهروا مع سكانها واستقرُّوا فيها ، وهم يعودون بنسبهم إلى اللحاوي من شيوخ قبيلة الشرارات من بني كلب بن وبرة بن أسلم بن الحافي من قضاعة من حـِـمْـيـَـرْ من قحطان .
ويعزز كتاب ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين ) لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري الرواية التي تقول إن عشيرة العوران من الحميدات من الجوابرة ، وإنهم ينتسبون إلى عشيرة الحاوي ( هكذا وردت ) من الشرارات من بني كلب من العرب القحطانية ، ويذكر أن عشيرة الجوابرة ( أبو جابر ) من الزيود من قبيلة بني حسن يلتقون مع العوران من الحميدات من الجوابرة بعلاقة قرابة .
ويذكر المؤرخ إحسان النمر في الجزء الثاني من كتابه ( تاريخ جبل نابلس والبلقاء ) أن عشيرة العوران هم أقرباء لآل سحويل في عبوين بفلسطين وفرعهم في قجده ، وينسبهم جميعا إلى الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الخزرجي الأنصاري .
وينقل كتاب ( الطفيلة ... الإنسان والتاريخ ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا أكثر من رواية عن أصل العوران فرواية تردُّهم إلى عشيرة اللحاوي من الشرارات من بني كلب القحطانية ، ورواية تردُّهم إلى قبيلة الشهوان من قبيلة بني هاجر ،ويذكر الخطبا أن قسما من العوران ارتحلوا إلى قرية شطنا وعرفوا فيها باسم الشطناوية ثم ارتحل قسم منهم إلى كوكب الهوا المشرفة على الغور في الضفة الغربية ، وخرج قسم آخر من العوران إلى سوف ثم استقرُّوا في حوارة .
ويذكر المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الثامن من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) أن بعض عائلات بلدة بيت عورا التحتا الواقعة في الجهة الغربية من رام الله يعودون بجذورهم إلى عشيرة العوران في الطفيلة .
ويذكر فردريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) أن عشيرة العوران في الطفيلة ينحدرون من بني كلب بن وبرة من قضاعة ، وكان لوبرة عدد من الأبناء أطلق عليهم أسماء كلب وأسد ونمر وذئب وثعلب وفهد وضبع ودب ورسيد وسرحان ، وكان يبرر هذه التسميات بقوله : إنما نسمي أبناءنا لأعدائنا فنختار لهم شر الأسماء ( يقصد لإخافة الأعداء ) .
ويعزِّز المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) الرواية التي تقول إن عوران الطفيلة وقرية عابور ( الكرك ) ينحدرون من أعقاب بني كلب بن وبرة من قضاعة ، ويشير الدبَّاغ إلأى أن بني كلب كانت لهم إمارة في جزيرة صقلية إمتدت من عام 336 هجرية إلى عام 431 هجرية .
ويعزز الدبـَّـاغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من ( بلادنا فلسطين ) الرواية التي تذكر أن عشيرة الشنطاوية في شطنا في شمال الأردن هم فرع من عوران الطفيلة .
ويذكر الدبَّاغ أن قبيلة العزازمة في منطقة بئر السبع التي تنحدر من قضاعة من حِمْيَرة القحطانية تتشكل من عدة عشائر من بينها عشيرة تحمل إسم العوران ، ولكنه لا يتطرق إلى مجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين عوران العزازمة وعوران الطفيلة .
ويذكر كتاب ( الطفيلة ... تاريخها وجغرافيتها ) لمؤلفه الباحث سليمان القوابعة أن عشيرة العوران (الحميدات ) ينتسبون إلى قبيلة قضاعة التي قطنت المنطقة قديما ، وانسرب منها الشطناوية حوالي عام 1765م الذين نزلوا قرية شطنا ثم خرج قسم منهم إلى قرية كوكب الهوا الغربية من مدينة بيسان بفلسطين ، ونزل قسم آخر في سوف وحوارة في شمال الأردن ، ومنهم جماعات رحلت إلى بيت عور وبيت نوبا وعراق المنشية ، ووصل بعضهم إلى داعل بجنوب سوريا .
ويذكر القوابعة أن لعوران الطفيلة علاقة وثيقة (لم يحددها) بجماعات اللحاوية ، وعرف بعضهم في البلقاء بالشهوان أو اليسفة ، ويذكر أن العوران يقولون إن لهم علاقة مصاهرة مع الشرارات .
ويورد المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في كتابه ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين ) رواية تقول إن عشيرة العوران في الطفيلة ينحدرون من قبيلة بني كلب من نسل كلب بن وبرة من قضاعة الذين كانوا ينزلون دومة الجندل وتبوك وأطراف الشام ووادي القِرى ، وكانت تدمر عاصمة قبيلة بني كلب ومقرَّ قيادتهم ، ويذكر الدبَّاغ أن عشبرة العوران هي فرع من عشيرة اللحاوي من الشرارات من بين كلب من العرب القحطانية .