عزيزتي:
مهما تقدم به العمر يحب الرجل أن يشعر أن زوجته لا تزال معجبة به وتجده جذاباً ووسيماً
شراء بعض الهدايا الصغيرة بصرف النظر عن قيمتها المادية تشعر الرجل بالسعادة وتعبر عن اهتمامك به
منذ زمن طويل ساد الاعتقاد أن الأمر الوحيد الذي يدخل السعادة إلى قلب الزوج في العلاقات الزوجية هو العلاقة الحميمة ، لكن بحسب دراسة موسعة تبين أن هناك الكثير من الأمور التي تفعلها الزوجات تجلب السعادة لقلب أزواجهن.
صورة توضيحية
المفاجآت الصغيرة وغير المتوقعة:
شراء بعض الهدايا الصغيرة بصرف النظر عن قيمتها المادية ، تشعر الرجل بالسعادة وتعبر عن اهتمامك به.
والخروج في موعد رومانسي يعيد مشاعر الحب التي كانت طاغية قبل الارتباط الرسمي.
كما يمكنك أن تغتنمي أي فرصة للتعبير له عن حبك ، فقومي بترك رسالة تعبرين فيها عن حبك ليجدها عندما يعود من العمل.
رتبي عشاء رومانسي عندما يحضر إلى المنزل بعد يوم عمل طويل.
هذه اللمسات تضفي على حياتك الكثير من الحيوية وتحافظ على مشاعر الود بينك وبين زوجك.
داعبي غروره:
عادة ما يحب الرجال أن يشعروا بأنهم أسياد المنزل لذلك أطلبي منه أن يقوم بإصلاح الرفوف المخلوعة أو أن يحضر لك شيئا من مكان مرتفع، هذه الأمور ترضي غرور الرجل وتجعله يشعر بأهميته بالنسبة لك.
حافظي على اهتمامك به:
مهما تقدم به العمر يحب الرجل أن يشعر أن زوجته لا تزال معجبة به وتجده جذاباً ووسيماً ، هذا الشعور يبعث السعادة والشعور بالرضى عن النفس بالنسبة للرجل.
الرومانسية:
كلاً من الرجل والمرأة بحاجة إلى الرومانسية . فالرومانسية هي ذلك الشعور الجميل بأنك مرغوبة من قبل الجنس الآخر، أنه الشعور الذي ينسيك كل ما حولك بمجرد النظر في عينيه، إنه ما يجعل كل ما حولك ساكن مطمئن وأنت تستمعين إلى كلماته. ولكن للأسف في هذا العصر السريع والمليء بارتباطات الحياة اليومية ، فانه يغدو من الصعب جداً أن تجدي الوقت الكافي لتقضي فيه بعض الوقت الرومانسي مع زوجك ، لكن بعض خبراء علم الاجتماع يحاولون الآن إيجاد حلول للأزواج الذين لا يجدون الوقت الكافي للرومانسية ، فهم يسعون بشكل حثيث إلى إعادة إشعال جذور الحب بين الأزواج لان ذلك ينعكس على أدائهم في باقي مجالات الحياة.
فقد ثبت علمياً أن الأزواج المستقرين عاطفياً اكثر قدرة على الإنتاج ويكونون اكثر إيجابية عند التعامل مع المشاكل اليومية سواء كانت في العمل أو في حياتهم الاجتماعية. وقد لاحظ الباحثين أن اكثر الأزواج معاناة من انعدام الرومانسية في حياتهم هم الأزواج الذين لديهم أطفال، فقد تبين أن هؤلاء الأزواج يهبون حياتهم لسعادة أطفالهم متناسين أن سعادة الأطفال تكمن في حياة زوجية مستقرة بين الزوجين، لان ذلك سيوفر للأطفال جو صحي من الحب و الحنان، الأمر الذي ينعكس إيجابياً على صحة الأطفال النفسية.
مهما تقدم به العمر يحب الرجل أن يشعر أن زوجته لا تزال معجبة به وتجده جذاباً ووسيماً
شراء بعض الهدايا الصغيرة بصرف النظر عن قيمتها المادية تشعر الرجل بالسعادة وتعبر عن اهتمامك به
منذ زمن طويل ساد الاعتقاد أن الأمر الوحيد الذي يدخل السعادة إلى قلب الزوج في العلاقات الزوجية هو العلاقة الحميمة ، لكن بحسب دراسة موسعة تبين أن هناك الكثير من الأمور التي تفعلها الزوجات تجلب السعادة لقلب أزواجهن.
صورة توضيحية
المفاجآت الصغيرة وغير المتوقعة:
شراء بعض الهدايا الصغيرة بصرف النظر عن قيمتها المادية ، تشعر الرجل بالسعادة وتعبر عن اهتمامك به.
والخروج في موعد رومانسي يعيد مشاعر الحب التي كانت طاغية قبل الارتباط الرسمي.
كما يمكنك أن تغتنمي أي فرصة للتعبير له عن حبك ، فقومي بترك رسالة تعبرين فيها عن حبك ليجدها عندما يعود من العمل.
رتبي عشاء رومانسي عندما يحضر إلى المنزل بعد يوم عمل طويل.
هذه اللمسات تضفي على حياتك الكثير من الحيوية وتحافظ على مشاعر الود بينك وبين زوجك.
داعبي غروره:
عادة ما يحب الرجال أن يشعروا بأنهم أسياد المنزل لذلك أطلبي منه أن يقوم بإصلاح الرفوف المخلوعة أو أن يحضر لك شيئا من مكان مرتفع، هذه الأمور ترضي غرور الرجل وتجعله يشعر بأهميته بالنسبة لك.
حافظي على اهتمامك به:
مهما تقدم به العمر يحب الرجل أن يشعر أن زوجته لا تزال معجبة به وتجده جذاباً ووسيماً ، هذا الشعور يبعث السعادة والشعور بالرضى عن النفس بالنسبة للرجل.
الرومانسية:
كلاً من الرجل والمرأة بحاجة إلى الرومانسية . فالرومانسية هي ذلك الشعور الجميل بأنك مرغوبة من قبل الجنس الآخر، أنه الشعور الذي ينسيك كل ما حولك بمجرد النظر في عينيه، إنه ما يجعل كل ما حولك ساكن مطمئن وأنت تستمعين إلى كلماته. ولكن للأسف في هذا العصر السريع والمليء بارتباطات الحياة اليومية ، فانه يغدو من الصعب جداً أن تجدي الوقت الكافي لتقضي فيه بعض الوقت الرومانسي مع زوجك ، لكن بعض خبراء علم الاجتماع يحاولون الآن إيجاد حلول للأزواج الذين لا يجدون الوقت الكافي للرومانسية ، فهم يسعون بشكل حثيث إلى إعادة إشعال جذور الحب بين الأزواج لان ذلك ينعكس على أدائهم في باقي مجالات الحياة.
فقد ثبت علمياً أن الأزواج المستقرين عاطفياً اكثر قدرة على الإنتاج ويكونون اكثر إيجابية عند التعامل مع المشاكل اليومية سواء كانت في العمل أو في حياتهم الاجتماعية. وقد لاحظ الباحثين أن اكثر الأزواج معاناة من انعدام الرومانسية في حياتهم هم الأزواج الذين لديهم أطفال، فقد تبين أن هؤلاء الأزواج يهبون حياتهم لسعادة أطفالهم متناسين أن سعادة الأطفال تكمن في حياة زوجية مستقرة بين الزوجين، لان ذلك سيوفر للأطفال جو صحي من الحب و الحنان، الأمر الذي ينعكس إيجابياً على صحة الأطفال النفسية.