[size=32]حجر الشيشة = 50 سيجارة[/size]
[size=32] [/size][size=32]
الشيشة تقلل من خصوبة الرجل والمرأة وتقضي على حلم الانجاب
[/size]
[size=32]
[/size][size=32] تدخين الفتيات للشيشة ..موضة ام انحراف اخلاقى ؟ هاتى " نفس " يا بنت بلدى
[/size]
[size=32]
[/size][size=32]أصبح تدخين الشيشة على المقاهي من الأمور الشائعة، خاصة بين السيدات. ويعتقد الكثيرون أن هذا النوع من التدخين أقل ضررا من تدخين السجائر، أو أي نوع آخر، إلا أن العلوم الطبية والأبحاث الحديثة كان لها رأي مخالف.[/size]
[size=32]حجر الشيشة يساوي الكثير من السجائر[/size]
[size=32]تدخين حجر واحد من الشيشة يعادل تدخين ما يقرب من 50 سيجارة، وتعتبر الشيشة الفواكه الأخطر. ويوضح استشاري أمراض الصدر والحساسية الدكتور عصام فهمي، أن الشيشة لها تأثيرات مضاعفة على حياة الإنسان تفوق حتى السجائر، ومن تلك المخاطر.
[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]
يقلل الخصوبة
[/size]
[size=32]الإفراط في تدخين الشيشة يسبب نقص الخصوبة للرجل والمرأة، فهي تقلل من جودة السائل المنوي، وخصوبة المرأة حيث تؤثر على عملية التبويض، وذلك بسبب سمية مادة النيكوتين، المؤثرة على الجهاز التناسلي.[/size]
[size=32]سرطان الرئة[/size]
[size=32]التدخين بكافة أنواعه هو المسؤول عن ثلث وفيات السرطان في النساء، كما أنه السبب الرئيسي لمرض سرطان الرئة القاتل الأول للإنسان على مستوى العالم.[/size]
[size=32]الغباء[/size]
[size=32]التدخين يؤثر على قدرة المخ على ضخ الدم إلى الجسم، كما أنه يسبب اضطرابا في إفراز الهرمونات الطبيعية، مما يجعل المدخن غير قادر على التركيز والتذكر، ويسبب النسيان مما يزيد من نسبة الغباء.[/size]
[size=32]جلطات المخ[/size]
[size=32]التدخين لفترات طويلة يؤدي إلى الإصابة بضيق وتصلب شرايين المخ، ما يقلل من وصول الدم والأوكسجين إلى المخ، ويسبب الجلطات المخية.
[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]
التدخين يؤثر على الأنوثة
[/size]
[size=32]لا يقصد هنا الشكل العام، بل التغير في بعض الصفات الأنثوية للمرأة، فالتدخين يؤدي إلى تغير نبرة الصوت وأن تميل إلى الخشونة، نتيجة ترسب بعض السموم على الرئة.[/size]
[size=32]التدخين يؤدي إلى تغيرات متعددة في نمو الشعر الزائد، خاصة في منطقة تحت الدقن والوجه، حيث يصبح الشعر أكثر كثافة، وسوادا. تعرض المرأة الحامل إلى التدخين سواء العادي، أو السلبي، يؤثر على الأجنة ويهدد بولادة أطفال مصابين بحساسية الصدر.[/size]
[size=32] [/size][size=32]
الشيشة تقلل من خصوبة الرجل والمرأة وتقضي على حلم الانجاب
[/size]
[size=32]
[/size][size=32] تدخين الفتيات للشيشة ..موضة ام انحراف اخلاقى ؟ هاتى " نفس " يا بنت بلدى
[/size]
[size=32]
[/size][size=32]أصبح تدخين الشيشة على المقاهي من الأمور الشائعة، خاصة بين السيدات. ويعتقد الكثيرون أن هذا النوع من التدخين أقل ضررا من تدخين السجائر، أو أي نوع آخر، إلا أن العلوم الطبية والأبحاث الحديثة كان لها رأي مخالف.[/size]
[size=32]حجر الشيشة يساوي الكثير من السجائر[/size]
[size=32]تدخين حجر واحد من الشيشة يعادل تدخين ما يقرب من 50 سيجارة، وتعتبر الشيشة الفواكه الأخطر. ويوضح استشاري أمراض الصدر والحساسية الدكتور عصام فهمي، أن الشيشة لها تأثيرات مضاعفة على حياة الإنسان تفوق حتى السجائر، ومن تلك المخاطر.
[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]
يقلل الخصوبة
[/size]
[size=32]الإفراط في تدخين الشيشة يسبب نقص الخصوبة للرجل والمرأة، فهي تقلل من جودة السائل المنوي، وخصوبة المرأة حيث تؤثر على عملية التبويض، وذلك بسبب سمية مادة النيكوتين، المؤثرة على الجهاز التناسلي.[/size]
[size=32]سرطان الرئة[/size]
[size=32]التدخين بكافة أنواعه هو المسؤول عن ثلث وفيات السرطان في النساء، كما أنه السبب الرئيسي لمرض سرطان الرئة القاتل الأول للإنسان على مستوى العالم.[/size]
[size=32]الغباء[/size]
[size=32]التدخين يؤثر على قدرة المخ على ضخ الدم إلى الجسم، كما أنه يسبب اضطرابا في إفراز الهرمونات الطبيعية، مما يجعل المدخن غير قادر على التركيز والتذكر، ويسبب النسيان مما يزيد من نسبة الغباء.[/size]
[size=32]جلطات المخ[/size]
[size=32]التدخين لفترات طويلة يؤدي إلى الإصابة بضيق وتصلب شرايين المخ، ما يقلل من وصول الدم والأوكسجين إلى المخ، ويسبب الجلطات المخية.
[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]
التدخين يؤثر على الأنوثة
[/size]
[size=32]لا يقصد هنا الشكل العام، بل التغير في بعض الصفات الأنثوية للمرأة، فالتدخين يؤدي إلى تغير نبرة الصوت وأن تميل إلى الخشونة، نتيجة ترسب بعض السموم على الرئة.[/size]
[size=32]التدخين يؤدي إلى تغيرات متعددة في نمو الشعر الزائد، خاصة في منطقة تحت الدقن والوجه، حيث يصبح الشعر أكثر كثافة، وسوادا. تعرض المرأة الحامل إلى التدخين سواء العادي، أو السلبي، يؤثر على الأجنة ويهدد بولادة أطفال مصابين بحساسية الصدر.[/size]
[size=32]
[/size]
[/size]
[size=32]
فى الاونة الاخيرة اصبح تدخين الشيشة بالنسبة للجنس اللطيف
ظاهرة تستدعى الانتباه واصبح ياخذ مظهرا علنيا يمارس بشكل جماعى وليس فردى فقط . سالنا البعض عن رايهم فى تعاطى الفتيات للشيشة .
[/size]
فى الاونة الاخيرة اصبح تدخين الشيشة بالنسبة للجنس اللطيف
ظاهرة تستدعى الانتباه واصبح ياخذ مظهرا علنيا يمارس بشكل جماعى وليس فردى فقط . سالنا البعض عن رايهم فى تعاطى الفتيات للشيشة .
[/size]
[size=32]يقول هيثم مصطفى ( طالب باداب القاهرة ) بغض النظر عن كون الشيشة امرا يهدد الصحة ويفنى الجيوب ويخالف العادات والتقاليد , فهى عادة سيئة جدا ومحرمة شرعا , وترجع فى الاساس الى اساليب [/size]
[size=32] التربية الخاطئة وعدم المراقبة على الابناء .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]تقليد اعمى للرجال [/size]
[size=32]وتضيف بسمة احمد ( طالبة ) , ان مسالة شرب الفتيات للشيشة ما هى الا مجرد تقليد اعمى للرجال , تعطى مظهر غير حضارى , وصورة سلبية عن الفتيات , ومن يدعى انها تمدن وتحضر مخطى انما هى تخلف وتاخر ومسايرة لفساد الاخلاق .[/size]
[size=32]وتقول ندى احمد ( طالبة فى تجارة قناة السويس ) ان الموضوع انتشر بشكل واسع داخل المقاهى , وهذا اعطى نظرة سلبية للفتاه بشكل عام , ورغم ان البعض يعتبره حرية شخصية الا ان ذلك ينعكس بشكل عام على سمعه الفتاه وتربيتها واخلاقها .[/size]
[size=32]ويقول محمد العكاوى ( طالب باعلام سيناء ) ان المحلات والمقاهى الذى تقدم شيشة للفتيات شجعت الفتيات على ان يتناولون الشيشة امام الجميع ودون خجل , واصبحنا نرى تلك المشاهد المتكررة دون ان نندهش بل اصبحت امرا عاديا .[/size]
[size=32]قانون لمكافحة تدخين الشيشة [/size]
[size=32]من ناحية اخرى اكدت الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الادمان انها قد اعدت مشروع قانون لمكافحة تدخين الفتيات للشيشة ومن المنتظر ان يعرض على البرلمان المصرى , وخاصة ان هذة الظاهرة السيئة قد تفشت بشكل كبير بين بعض الفتيات المصريات خصوصا فى الاحياء الراقية وحتى داخل الخيم الرمضانية فى شهر رمضان , فالقانون الجديد سوف يجرم ويعاقب على ظاهرة تدخين الفتيات للشيشة بدفع غرامة مالية وعقوبة قد تصل الى الحبس .[/size]
[size=32]كما نقلت صحيفة الاسبوع فى عددها الاخير عن هشام عباس رئيس الجمعية قوله ان تفشى الظاهرة فى الاحياء الراقية والشعبية والامراض الخطيرة التى تتسبب فيها هى السبب وراء هذا القانون المنتظر , خاصة ان الاحصائات التى قامت بها الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الادمان , اكدت ان معدل هذة الظاهرة قد ارتفع من 3 فى المائة الى ثلاثين فى المائة خلال السنوات الثلاثة الاخيرة , وينتظر ان تصل النسبة الى 70 فى المائة خلال السنوات الثلاثة القادمة . ويهدف المشروع للحد من ظاهرة تدخين الفتيات للشيشة عن طريق فرض غرامة على كل فتاة يتم ضبطها تتعاطى الشيشة تتراوح بين الف وخمسة الاف جنيه او 200: 1000 دولار , وفى حالة التكرار فالعقوبة الحبس لمدة سنة , ومع انذار المقهى بالغلاق وانذار مجلس ادارة النادى بالحل .[/size]
[size=32]التربية اساس الظاهرة [/size]
[size=32]وحول تلك الظاهرة تقول الاستاذة حنان ابراهيم المتخصصة فى علم الاجتماع , ان الظاهرة تعتبر من مظاهر الوجع الاجتماعى فى مجتمعنا التى ظهرت على السطح وتفشت فى المجتمع , وهى نتيجة لعدم توظيف الطاقات بدل , اوقات الفراغ , وتضيف ان عدم جدية الشباب عموما , وعدم تحملهم للمسئولية والهروب من الضغوط الحياتية احد الاسباب التى تدفع الشباب لتدخين الشيشة كمظهر سلبى .[/size]
[size=32]واشارت الى دور التربية حيث تعتبر ان كل الاشكاليات على الصعيد الاجتماعى مصدرها التربية التى تفتقر الى الحميمية والحوار وتويح الحقائق , بالاضافة الى غياب القيم الموضوعية والذاتية , والتى جعلت الفتاة لا تحس بقيمتها , الامر الذى يجعلها دائمة البحث عن الوسائل السهلة للوصول الى ما تريد وهو الشى الذى جعلها اكثر جراة من السابق . كما ان بعض مراكز التجميل اصبحت الشيشة والقهوة فيها وسيله للكسب المادى وعنصرا للجذب مع عدم وجود رقابة كما نجد تعاطى الشيشة للبنات موجود على مستوى الفنادق ايضا .[/size]
[size=32] وتلقى الدكتورة اللوم على وسائل الاعلام فى معالجة الظواهر السلبية حيث تمنع مناقشة هذة القضايا بشكل ايجابى بل تقدم فى صورة سالبية كظاهرة فقط .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size][size=32]بنات الشيشة ينتشرن علي مقاهي تونس [/size]
[size=32] تونس:[/size]
[size=32]فى الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة إقبال الفتيات على المقاهي وشرب الأرجيلة “الشيشة”، وأضحت صورة مألوفة ولافتة للنظر بالمقاهي التونسية.[/size]
[size=32]وفي دراسة تونسية حديثة أكّدت أن المقهى بات يمثل ظاهرة قائمة الذات في المجتمع التونسي حيث يقبل على ارتياده الكبير والصغير، كما البنات والأولاد على حدّ سواء، وأبرزت الدراسة أن الإقبال تضاعف على المقاهي من صنف الجيّدة أو الممتازة التي تفتح أبوابها للجنسين، وتوفر خدمات راقية للزبائن حتى وإن كان المقابل مرتفعاً، كما ذكرت جريدة “الوطن”.[/size]
[size=32]أمّا الشيشة أو النرجيلة فتستهوي الفتيات أيضا حيث غزت المقاهي وتضاعف عدد متعاطيها بالرغم من حملات التوعية بضرورة الامتناع عن تدخينها لما لها من آثار على الصحة والجمال والشباب، ويعزى هذا الإقبال المتزايد على المقهى إلى الملل الذي يصيب الشباب من تشابه وسائل الترفيه, بالإضافة إلى اعتبار المقهى فضاء للترفيه، بل إنه أفضل مكان للترويح عن النفس، وتبادل الأفكار والأحاديث والنكات، وعقد الصفقات، وربّما ربط علاقات جديدة.[/size]
[size=32]أجريت الدراسة على 2000 فتاة أكدت أن 327 بنتاً أنهن يترددن على المقهى أكثر من ترددهن على صالات الرياضة والرشاقة ومراكز الإنترنت العمومية ودور الثقافة وحتى المراكز التجارية، وفي المقابل يفضّل 719 من الذكور من جملة 2000 شاب تم استجوابهم المقهى على بقية المراكز الترفيه.[/size]
[size=32]رئيس الغرفة الوطنية لأصحاب المقاهي بتونس لا ينكر ظاهرة تزايد إقبال الفتيات على المقاهي معتبراً أن المقهى هي فعلا المدرسة الثانية بعد المدرسة الإعدادية وهي فضاء الأغلبية إذا ما قارناها بمختلف مراكز الترفيه الأخرى.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32]الأردنيات يتفوقن على رجالهن في التدخين[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] أفاد تقرير رسمي أردني بأن الإناث في الأردن سجّلن متوسط إنفاق سنوي على التدخين أعلى من الذكور خلال العامين الماضيين.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وأظهر التقرير أن المدخنين الأردنيين أنفقوا في عام 2010 حوالي 481 مليون دينار، فيما أنفقت الدولة ما يقارب نصف مليار دينار في علاج الأمراض الناجمة عن التدخين.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] و"ديانا" التي تدخن منذ سبع سنوات قالت إنها تستهلك في اليوم الواحد 40 سيجارة وتنفق شهرياً ما يقارب 150 دولاراً على الدخان مضيفة أنها مستمتعة به ولا تفكر بتركه بشكل جدي.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وتعتبر التجربة والفضول من أهم الاسباب التي تدفع الكثير من الفتيات لتدخين السجائر والأرجيلة التي يجدن فيها بأنها مضيعة للوقت والتسلية رغم الكلفة المالية المرتفعة التي قد تتراوح بحسب أحد الفتيات 1000 دولار شهرياً.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وأوضح مدير التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة د. مالك الحباشنة أنه في 2008 كان إنفاق الأردنيون على الدخان حوالى 352 مليون دينار، وهذا نسميه إنفاقاً مباشراً، بينما ارتفع في 2010 إلى 481 مليون دينار أي بحوالى 36% زيادة عن عام 2008 ونتحدث عن نصف مليار إنفاق مباشر.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وتقدر التكاليفُ التي تتحملها الدولة سنوياً بنحو نصف مليار دينار تنفق بشكل غير مباشر على علاج أمراض التدخين والأضرار الناجمة عنه.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] ويعتبر التمويل الذاتي للمرأة لاسيما العاملة، ومجاراة مظاهر التحضر، إضافة إلى ارتفاع سن الزواج بين الفتيات، وغياب رقابة الأهل من أهم أسباب زيادة إقبال النواعم وإنفاقهن على التدخين أكثر من الرجال.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] حواء والشيشة[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] بينما تتقلص نسب المدخنين في الغرب تتزايد في الشرق ولم تسلم حواء من هذه الظاهرة الخطيرة فقد تحولت اليوم إلى مدخنة للشيشة بل أن الاحصائيات تؤكد أن أرقام المدخنات للشيشة في تزايد .. حتى سنوات قليلة كان 3% من اجمالي مدخني الشيشة من النساء .. اليوم أكثر من 20% من مدخني الشيشة من الفتيات . [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] حكاية حواء والشيشة كانت وراء هذا التحقيق .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] ان استثمار مكاسب العولمة .. جعلت بعض أصحاب المال يغزون الأسواق بمقاهي خمس وبعضها يعد مكان مناسب لاستقبال المرأة مدخنة الشيشة .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وحكاية حواء والشيشة تعتبر وافدة على قيم المجتمع العربي .. فقد كانت في الأمس القريب لا تدخن الشيشة سوى النسوة اللاتي يعملن في مهن لا يعمل فيها سوى الرجال مثل معلمة المذبح وبائعات الفاكهة اللاتي فرضت عليهن الظروف العمل في هذه المهنة . [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] أما رواد مقاهي الشيشة اليوم فهن فتيات في سن المراهقة .. من أسر عريقة وقد ساعدت المقاهي والكافي شوب التي انتشرت كثيرا في المراكز التجارية بالقاهرة في استقطاب العديد من الفتيات اللاتي صرن مدخنات للشيشة بصورة لم يسبق لها مثيل. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] كما ان الشيشة عادة سيئة بدأت تغزو مجتمعاتنا العربية والإسلامية خلال السنوات الماضية وهي عادة تدخين الشيشة أو الجوزة أو ما يسمَّى بالنارجيلة، ولا تقتصر هذه العادة على الرجال فحسب، بل أصبح من المألوف أو الطبيعي أن نرى السيدات والفتيات يمارسن هذه العادة الممجوجة في المقاهي، [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] بل إنه مما يصيب المرء بالدهشة والامتعاض رؤية بعض الأطفال يلهون بمثل هذه الأشياء، بل يدخنونها على مرأى ومسمع من ذويهم! [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] الشيشة والحمل [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وهناك دراسة هامة أجريت أيضًا في كلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية ببيروت وتم نشرها في المجلة الأمريكية لعلوم الوبائيات في 1998م، وهي تبحث في تأثير تدخين الشيشة على الأجنة أثناء فترة الحمل، خاصة وأن العديد من الحوامل يقبلن على تدخين الشيشة، غير مدركين أثرها الضار على الجنين، وقد أجريت هذه الدراسة على 107 نساء حوامل من اللاتي كنّ يدخنَّ الشيشة يوميًّا أثناء الحمل، وقد استمرت الدراسة ما بين عام 1993 و 1995م، وقد ثبت أن تدخين الشيشة له تأثير ضار بنمو الأجنة. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] والجدير بالذكر أن التأثير الضار للشيشة لا يقتصر على تدخين التبغ أو المعسَّل وهو التبغ المطبوخ، بل أيضًا لشيشة الفواكه، وهي شيشة خالية من التبغ وتحتوي على بعض قشور الفاكهة، مثل: التفاح، والكانتالوب، والخوخ، وغيرها والتي يتم تخميرها ومعالجتها بالمولاس وهو العسل الأسود أو الجليسرين كمادة لاحقة، وتكمن الخطورة هنا في هذه المواد اللاصقة وخاصة الجليسرين والذي قد يؤدي حرقه عن طريق الفحم إلى تكوين مادة الأكرولين، وهي من المواد الشديدة السمية والتي تتسبب في حدوث سرطان المثانة. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن تدخين الشيشة أخفّ من تدخين السجائر وأقل ضررًا، حيث إن دخان الشيشة يتم تنقيته بواسطة مياه الشيشة، لكن البعض يرى أن تدخين حجر الشيشة الواحد هو بمثابة تدخين 8 أعقاب سجائر. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] تحياتي [/size]
[size=32] التربية الخاطئة وعدم المراقبة على الابناء .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32]تقليد اعمى للرجال [/size]
[size=32]وتضيف بسمة احمد ( طالبة ) , ان مسالة شرب الفتيات للشيشة ما هى الا مجرد تقليد اعمى للرجال , تعطى مظهر غير حضارى , وصورة سلبية عن الفتيات , ومن يدعى انها تمدن وتحضر مخطى انما هى تخلف وتاخر ومسايرة لفساد الاخلاق .[/size]
[size=32]وتقول ندى احمد ( طالبة فى تجارة قناة السويس ) ان الموضوع انتشر بشكل واسع داخل المقاهى , وهذا اعطى نظرة سلبية للفتاه بشكل عام , ورغم ان البعض يعتبره حرية شخصية الا ان ذلك ينعكس بشكل عام على سمعه الفتاه وتربيتها واخلاقها .[/size]
[size=32]ويقول محمد العكاوى ( طالب باعلام سيناء ) ان المحلات والمقاهى الذى تقدم شيشة للفتيات شجعت الفتيات على ان يتناولون الشيشة امام الجميع ودون خجل , واصبحنا نرى تلك المشاهد المتكررة دون ان نندهش بل اصبحت امرا عاديا .[/size]
[size=32]قانون لمكافحة تدخين الشيشة [/size]
[size=32]من ناحية اخرى اكدت الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الادمان انها قد اعدت مشروع قانون لمكافحة تدخين الفتيات للشيشة ومن المنتظر ان يعرض على البرلمان المصرى , وخاصة ان هذة الظاهرة السيئة قد تفشت بشكل كبير بين بعض الفتيات المصريات خصوصا فى الاحياء الراقية وحتى داخل الخيم الرمضانية فى شهر رمضان , فالقانون الجديد سوف يجرم ويعاقب على ظاهرة تدخين الفتيات للشيشة بدفع غرامة مالية وعقوبة قد تصل الى الحبس .[/size]
[size=32]كما نقلت صحيفة الاسبوع فى عددها الاخير عن هشام عباس رئيس الجمعية قوله ان تفشى الظاهرة فى الاحياء الراقية والشعبية والامراض الخطيرة التى تتسبب فيها هى السبب وراء هذا القانون المنتظر , خاصة ان الاحصائات التى قامت بها الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الادمان , اكدت ان معدل هذة الظاهرة قد ارتفع من 3 فى المائة الى ثلاثين فى المائة خلال السنوات الثلاثة الاخيرة , وينتظر ان تصل النسبة الى 70 فى المائة خلال السنوات الثلاثة القادمة . ويهدف المشروع للحد من ظاهرة تدخين الفتيات للشيشة عن طريق فرض غرامة على كل فتاة يتم ضبطها تتعاطى الشيشة تتراوح بين الف وخمسة الاف جنيه او 200: 1000 دولار , وفى حالة التكرار فالعقوبة الحبس لمدة سنة , ومع انذار المقهى بالغلاق وانذار مجلس ادارة النادى بالحل .[/size]
[size=32]التربية اساس الظاهرة [/size]
[size=32]وحول تلك الظاهرة تقول الاستاذة حنان ابراهيم المتخصصة فى علم الاجتماع , ان الظاهرة تعتبر من مظاهر الوجع الاجتماعى فى مجتمعنا التى ظهرت على السطح وتفشت فى المجتمع , وهى نتيجة لعدم توظيف الطاقات بدل , اوقات الفراغ , وتضيف ان عدم جدية الشباب عموما , وعدم تحملهم للمسئولية والهروب من الضغوط الحياتية احد الاسباب التى تدفع الشباب لتدخين الشيشة كمظهر سلبى .[/size]
[size=32]واشارت الى دور التربية حيث تعتبر ان كل الاشكاليات على الصعيد الاجتماعى مصدرها التربية التى تفتقر الى الحميمية والحوار وتويح الحقائق , بالاضافة الى غياب القيم الموضوعية والذاتية , والتى جعلت الفتاة لا تحس بقيمتها , الامر الذى يجعلها دائمة البحث عن الوسائل السهلة للوصول الى ما تريد وهو الشى الذى جعلها اكثر جراة من السابق . كما ان بعض مراكز التجميل اصبحت الشيشة والقهوة فيها وسيله للكسب المادى وعنصرا للجذب مع عدم وجود رقابة كما نجد تعاطى الشيشة للبنات موجود على مستوى الفنادق ايضا .[/size]
[size=32] وتلقى الدكتورة اللوم على وسائل الاعلام فى معالجة الظواهر السلبية حيث تمنع مناقشة هذة القضايا بشكل ايجابى بل تقدم فى صورة سالبية كظاهرة فقط .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size][size=32]بنات الشيشة ينتشرن علي مقاهي تونس [/size]
[size=32] تونس:[/size]
[size=32]فى الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة إقبال الفتيات على المقاهي وشرب الأرجيلة “الشيشة”، وأضحت صورة مألوفة ولافتة للنظر بالمقاهي التونسية.[/size]
[size=32]وفي دراسة تونسية حديثة أكّدت أن المقهى بات يمثل ظاهرة قائمة الذات في المجتمع التونسي حيث يقبل على ارتياده الكبير والصغير، كما البنات والأولاد على حدّ سواء، وأبرزت الدراسة أن الإقبال تضاعف على المقاهي من صنف الجيّدة أو الممتازة التي تفتح أبوابها للجنسين، وتوفر خدمات راقية للزبائن حتى وإن كان المقابل مرتفعاً، كما ذكرت جريدة “الوطن”.[/size]
[size=32]أمّا الشيشة أو النرجيلة فتستهوي الفتيات أيضا حيث غزت المقاهي وتضاعف عدد متعاطيها بالرغم من حملات التوعية بضرورة الامتناع عن تدخينها لما لها من آثار على الصحة والجمال والشباب، ويعزى هذا الإقبال المتزايد على المقهى إلى الملل الذي يصيب الشباب من تشابه وسائل الترفيه, بالإضافة إلى اعتبار المقهى فضاء للترفيه، بل إنه أفضل مكان للترويح عن النفس، وتبادل الأفكار والأحاديث والنكات، وعقد الصفقات، وربّما ربط علاقات جديدة.[/size]
[size=32]أجريت الدراسة على 2000 فتاة أكدت أن 327 بنتاً أنهن يترددن على المقهى أكثر من ترددهن على صالات الرياضة والرشاقة ومراكز الإنترنت العمومية ودور الثقافة وحتى المراكز التجارية، وفي المقابل يفضّل 719 من الذكور من جملة 2000 شاب تم استجوابهم المقهى على بقية المراكز الترفيه.[/size]
[size=32]رئيس الغرفة الوطنية لأصحاب المقاهي بتونس لا ينكر ظاهرة تزايد إقبال الفتيات على المقاهي معتبراً أن المقهى هي فعلا المدرسة الثانية بعد المدرسة الإعدادية وهي فضاء الأغلبية إذا ما قارناها بمختلف مراكز الترفيه الأخرى.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32]الأردنيات يتفوقن على رجالهن في التدخين[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] أفاد تقرير رسمي أردني بأن الإناث في الأردن سجّلن متوسط إنفاق سنوي على التدخين أعلى من الذكور خلال العامين الماضيين.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وأظهر التقرير أن المدخنين الأردنيين أنفقوا في عام 2010 حوالي 481 مليون دينار، فيما أنفقت الدولة ما يقارب نصف مليار دينار في علاج الأمراض الناجمة عن التدخين.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] و"ديانا" التي تدخن منذ سبع سنوات قالت إنها تستهلك في اليوم الواحد 40 سيجارة وتنفق شهرياً ما يقارب 150 دولاراً على الدخان مضيفة أنها مستمتعة به ولا تفكر بتركه بشكل جدي.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وتعتبر التجربة والفضول من أهم الاسباب التي تدفع الكثير من الفتيات لتدخين السجائر والأرجيلة التي يجدن فيها بأنها مضيعة للوقت والتسلية رغم الكلفة المالية المرتفعة التي قد تتراوح بحسب أحد الفتيات 1000 دولار شهرياً.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وأوضح مدير التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة د. مالك الحباشنة أنه في 2008 كان إنفاق الأردنيون على الدخان حوالى 352 مليون دينار، وهذا نسميه إنفاقاً مباشراً، بينما ارتفع في 2010 إلى 481 مليون دينار أي بحوالى 36% زيادة عن عام 2008 ونتحدث عن نصف مليار إنفاق مباشر.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وتقدر التكاليفُ التي تتحملها الدولة سنوياً بنحو نصف مليار دينار تنفق بشكل غير مباشر على علاج أمراض التدخين والأضرار الناجمة عنه.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] ويعتبر التمويل الذاتي للمرأة لاسيما العاملة، ومجاراة مظاهر التحضر، إضافة إلى ارتفاع سن الزواج بين الفتيات، وغياب رقابة الأهل من أهم أسباب زيادة إقبال النواعم وإنفاقهن على التدخين أكثر من الرجال.[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] حواء والشيشة[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] بينما تتقلص نسب المدخنين في الغرب تتزايد في الشرق ولم تسلم حواء من هذه الظاهرة الخطيرة فقد تحولت اليوم إلى مدخنة للشيشة بل أن الاحصائيات تؤكد أن أرقام المدخنات للشيشة في تزايد .. حتى سنوات قليلة كان 3% من اجمالي مدخني الشيشة من النساء .. اليوم أكثر من 20% من مدخني الشيشة من الفتيات . [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] حكاية حواء والشيشة كانت وراء هذا التحقيق .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] ان استثمار مكاسب العولمة .. جعلت بعض أصحاب المال يغزون الأسواق بمقاهي خمس وبعضها يعد مكان مناسب لاستقبال المرأة مدخنة الشيشة .[/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وحكاية حواء والشيشة تعتبر وافدة على قيم المجتمع العربي .. فقد كانت في الأمس القريب لا تدخن الشيشة سوى النسوة اللاتي يعملن في مهن لا يعمل فيها سوى الرجال مثل معلمة المذبح وبائعات الفاكهة اللاتي فرضت عليهن الظروف العمل في هذه المهنة . [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] أما رواد مقاهي الشيشة اليوم فهن فتيات في سن المراهقة .. من أسر عريقة وقد ساعدت المقاهي والكافي شوب التي انتشرت كثيرا في المراكز التجارية بالقاهرة في استقطاب العديد من الفتيات اللاتي صرن مدخنات للشيشة بصورة لم يسبق لها مثيل. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] كما ان الشيشة عادة سيئة بدأت تغزو مجتمعاتنا العربية والإسلامية خلال السنوات الماضية وهي عادة تدخين الشيشة أو الجوزة أو ما يسمَّى بالنارجيلة، ولا تقتصر هذه العادة على الرجال فحسب، بل أصبح من المألوف أو الطبيعي أن نرى السيدات والفتيات يمارسن هذه العادة الممجوجة في المقاهي، [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] بل إنه مما يصيب المرء بالدهشة والامتعاض رؤية بعض الأطفال يلهون بمثل هذه الأشياء، بل يدخنونها على مرأى ومسمع من ذويهم! [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] الشيشة والحمل [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وهناك دراسة هامة أجريت أيضًا في كلية العلوم الصحية بالجامعة الأمريكية ببيروت وتم نشرها في المجلة الأمريكية لعلوم الوبائيات في 1998م، وهي تبحث في تأثير تدخين الشيشة على الأجنة أثناء فترة الحمل، خاصة وأن العديد من الحوامل يقبلن على تدخين الشيشة، غير مدركين أثرها الضار على الجنين، وقد أجريت هذه الدراسة على 107 نساء حوامل من اللاتي كنّ يدخنَّ الشيشة يوميًّا أثناء الحمل، وقد استمرت الدراسة ما بين عام 1993 و 1995م، وقد ثبت أن تدخين الشيشة له تأثير ضار بنمو الأجنة. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] والجدير بالذكر أن التأثير الضار للشيشة لا يقتصر على تدخين التبغ أو المعسَّل وهو التبغ المطبوخ، بل أيضًا لشيشة الفواكه، وهي شيشة خالية من التبغ وتحتوي على بعض قشور الفاكهة، مثل: التفاح، والكانتالوب، والخوخ، وغيرها والتي يتم تخميرها ومعالجتها بالمولاس وهو العسل الأسود أو الجليسرين كمادة لاحقة، وتكمن الخطورة هنا في هذه المواد اللاصقة وخاصة الجليسرين والذي قد يؤدي حرقه عن طريق الفحم إلى تكوين مادة الأكرولين، وهي من المواد الشديدة السمية والتي تتسبب في حدوث سرطان المثانة. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن تدخين الشيشة أخفّ من تدخين السجائر وأقل ضررًا، حيث إن دخان الشيشة يتم تنقيته بواسطة مياه الشيشة، لكن البعض يرى أن تدخين حجر الشيشة الواحد هو بمثابة تدخين 8 أعقاب سجائر. [/size]
[size=32] [/size]
[size=32] تحياتي [/size]